DETAILS, FICTION AND الواوي

Details, Fiction and الواوي

Details, Fiction and الواوي

Blog Article

فإنْ فُقِدَ شَرطُ وُجودِ الألِفِ لم تُعَلَّ الواوُ في الجَمْعِ، مِثْلُ: جَمْعِ عُودٍ وكُوزٍ على (عِوَدة وكِوَزة)، فإنَّ الواوَ لم تُعَلَّ هُنا لأنَّ الألِفَ غيرُ مَوْجودةٍ.

يُمكن تحديد السّمات الرئيسيّة لحيوان الواوي وذكر وصفه بشكل عام كما يأتي:[٢]

يُعتبر الواوي رمزًا للحكمة والمكر في العديد من الثقافات.

يساعد الجهاز العصبي الواوي على الشعور والتفكير والتحرك.

عندما يبلغ عمر صغير الواوي ثمانية أشهر، فإنه يترك والديه، ويقوم بإنشاء وتأسيس مكان خاص به.

تهتم الأم بالصغار وتطعمهم حتى يصلوا إلى الشهر السادس، حيث يستطيع الصغار بعدها الاعتماد على أنفسهم بالصيد، ويُذكر أنّ الجيل الأكبر من الأبناء يُساعدون والدتهم على الاعتناء بالجيل الأصغر في معظم الأحيان.[٩]

تتعرّض بنات آوى للافتراس من قِبَل العقبان، والضّباع، والنّمور.[٤]

[٩] الجمرة الخبيثة: وهو مرض معد وخطير جدًا، سببه البكتيريا، وقد يُصيب الحيوان والإنسان، وينتقل عن طريق اللمس أو تناول طعام وشراب ملوثين بالجراثيم، كما يُعد أكثر شيوعًا في المناطق الزراعية، لا سيما أمريكا الجنوبية والوسطى، وأفريقيا، ووسط وجنوب غرب آسيا، كما أنه منتشر كثيرًا في المناطق النامية التي لا تتمتع ببرامج الصحة العامة، لذا ينصح بتلقيح الماشية تلقيحًا سنويًا، لا سيما في المناطق التي كانت توجد فيها حيوانات مصابة بهذا المرض.[١٠]

يُمكن التعرّف here على هذا النوع بسهولة من خلال الأشرطة الطولية السوداء الداكنة أو فضية اللون الموجودة على جوانب أجسادها، وتعدّ قارة أفريقيا موطنهم الأصلي ويتخذون من الغابات والأراضي الحرجية سكنًا لهم.[٣]

يكون لون الفراء عادةً رماديًا أو ذهبيًا مع خطوط سوداء على الجانبين.

سمات الأجهزة التقويمية المستخدمة مع مصابي الشلل الدماغي

جنوب إفريقيا: جنوب إفريقيا، بوتسوانا، ناميبيا، زيمبابوي.

إله الموت عند المصريين القدماء "أنوبيس"، الإله ذو رأس ابن آوى كان المصريون القدماء يصورون إله الموت «أنوبيس» على أنه رجل برأس ابن آوى أو على أنه ابن آوى يرتدي أوشحة ويمسك مفتاح الحياة الذي كان يعتبر رمزا للحماية بيده، وكان أنوبيس يظهر دائما بشكل كلب أو ابن آوى أسود على الرغم من أن اللون الصحيح لهذه الحيوانات هو الأسمر أو البني الباهت، أما السبب العائد إلى تصويره بهذا اللون هو أن المصريين كانوا يعتبرون الأسود لون البعث والموت والليل، كما أنه اللون الذي يصبح عليه الجسد بعد التحنيط.

تُعدّ القارّة الأفريقيّة هي الموطن الأصليّ لحيوان الواوي، ولكن تُفضّل الأنواع المُختلفة العيش في أجزاء مُحدّدة تبعاً لما تفضّله من طبيعة بيئيّة، فالواوي أسود الظهر يُفضّل العيش في الغابات والسّافانا، ويُقسّم هذا النّوع إلى مجموعتين بحيث توجد المجموعة الأولى في الجزء الجنوبيّ من القارّة كجنوب أفريقيا، وناميبيا، وزيمبابوي، بينما توجد المجموعة الثّانية في كينيا، والصّومال، وإثيوبيا، أي على طول السّاحل الشّرقي للقارّة، أمّا بالنّسبة للواوي مُخطّط الجانب، فيُفضّل العيش في البيئة الرّطبة، ومن الممكن إيجاد هذا النّوع في مناطق السّافانا الرّطبة وقرب المُستنقعات، وعلى عكس هذين النّوعين فإنّ الواوي الذهبيّ يميل للعيش في المناطق الجافّة كالصحارى والمناطق العُشبيّة القاحلة، يعيش في الأجزاء الشّماليّة والشّرقيّة من أفريقيا، إلى جانب أطراف جنوب شرق أوروبّا وجنوب آسيا.[٣]

Report this page